• Login
  • من نحن؟
No Result
View All Result
الثلاثاء, 5 أغسطس 2025
تونس مباشر
Français
  • وطنية
    • سياسة
    • جهات
  • عالمية
  • صحة
    • اخبار كرونا
  • اقتصاد
  • رياضة
    • كرة قدم
  • ثقافة
    • مرأة
  • حديث الساعة
  • كتاب وأقلام
  • أوتار حُرّة
  • منوعات
    • محيط
    • أوراق منسية
  • مباشر غزة
  • دروب
  • وطنية
    • سياسة
    • جهات
  • عالمية
  • صحة
    • اخبار كرونا
  • اقتصاد
  • رياضة
    • كرة قدم
  • ثقافة
    • مرأة
  • حديث الساعة
  • كتاب وأقلام
  • أوتار حُرّة
  • منوعات
    • محيط
    • أوراق منسية
  • مباشر غزة
  • دروب
تونس مباشر
No Result
View All Result
الرئيسية حديث الساعة
تغييب الجالية عن قضايا الوطن يخلق فجوة مبادئ وقيم

تغييب الجالية عن قضايا الوطن يخلق فجوة مبادئ وقيم

فريق التحرير بواسطة فريق التحرير
منذ 4 سنوات
في حديث الساعة
Share on FacebookShare on Twitter

أسئلة كثيرة تدور بخاطري عندما أشاهد عزلة الجالية التونسية المغتربة وتفكك علاقاتها بمؤسسات الدولة التي تنتمي اليها جسدا وروحا.

طاقة ثمينة تهدر، بالتهميش باللامبالاة بنكران المعروف، واسباب اخرى يطول شرحها، لكن يجب ان نعترف بأن العشرية التي عشناها مؤخرا هي للنسيان، منظومة فاشلة، انتخابات غير نزيهة طغى عليها المال الفاسد، اهدار كامل للمال العام وفساد مستشري في كل مكان، حتى الجنسية التونسية والجوازات وبطاقات التعريف أصبحت تباع وتشترى..

فكيف للعالم ان يحترمنا بعد تزعمنا بلدان الربيع العربي، وصفق العالم لثورة تبينت حقيقتها فيما بعد عندما تسلمت السلطة منظومة اعتبرتها غنيمة، منظومة وُصفت بالفشل والتفقير والفساد وكل النعوت الأخرى.

منذ السنوات الاولى للاستقلال عمدت بلادنا الى تصدير اليد العاملة البسيطة للخارج عبر اتفاقيات ثنائية مع البلدان المصنعة، وسرعان ما اصبحت هذه المجموعات جالية منظمة ومتكافلة ومدعومة برعاية وتأطير الدولة التونسية، للدفاع عنهم وحفظ كرامتهم، وعقد الاتفاقيات الثنائية للضمان الاجتماعي مع بلدان الاقامة لرعاية مصالحهم وضمان حقوقهم، وتم تدريجيا اسناد بعض الامتيازات الادارية والجبائية لهم وتشجيعهم للاستثمار في بلدهم.

 وتبعا لذلك اصبحت الجالية مصدر نماء ورفاهية لالاف العائلات وممول اساسي لخزينة الدولة من العملة الصعبة.. كانت عناية موصولة اكثر من هذا الوقت المتسم بالرداءة والقسوة في بعض الاوقات..

تعداد الجالية التونسية بالخارج لم يكن دائما دقيقا لعدة اسباب منها الاعداد الكبيرة من المهاجرين غير الشرعيين، والتعداد الرسمي حاليا يعطينا مليون و400 الف مهاجر بالخارج كانوا في الماضي القريب محل ترحيب أينما حلوا، واليوم تشوهت صورتهم بتبعات ما يدور في بلادهم من حالة عدم الاستقرار والتناحر من اجل السلطة بكل الوسائل حتى بالاستقواء بالخارج وتشويه سمعة تونس في كل المنابر وحتى في الشوارع، لحث البلدان الاجنبية بان لا تتعامل مع النظام القائم او المنقلبين على الدستور وهم في الحقيقة اصل الداء والشعب ثار عليهم وكاد ان يمزقهم لولا التدخل الحاسم لرئيس الجمهورية في 25 جويلية ليحيل المنظومة السابقة على البطالة وتجميد اعمال المجلس النيابي، واجراءات اخرى استثنائية مازالت تراوح مكانها الى حد اليوم بحلوها ومرّها ولكن يتفق الجميع انها جاءت في وقتها وربما متأخرة قليلا..

نجد اليوم بالخارج من يتظاهر ضد قيس سعيد في الشوارع هي مجموعات قليلة العدد لكن تعمل ضجة، عشرات الاشخاص امام القنصليات او في الساحات يهتفون بمضخمات الصوت ضد القرارات الاستثنائية، يشتمون ويسبون ويتوعدون ويتكلمون في وسائل الاعلام وفي جميع المنابر باسم الجالية!

وليس هناك من يرد عليهم او يكذب مزاعمهم فكيف يسمحون لانفسهم بالتظاهر باسم الجالية بالخارج؟ من اعطاهم توكيلا او تفويضا؟

ولا اريد للعودة الى عزلة الجالية وربما المقصود من ذلك تجميدها لجعلها تتفرج من بعيد في مهزلة تاريخية دون حراك ودون ايصال كلمتها او موقفها من قضايانا الداخلية..

الجالية كانت في نظر اخوان تونس دوما الى جانب السلطة القائمة ولم تكن لجانبهم ايام الجمر كما يدعون.

الحبيب المستوري – روما

فريق التحرير

فريق التحرير

© 2021 تونس مباشر - يمنع نسخ المواد دون الحصول على اذن مسبق.

No Result
View All Result
  • وطنية
    • سياسة
    • جهات
  • عالمية
  • صحة
    • اخبار كرونا
  • اقتصاد
  • رياضة
    • كرة قدم
  • ثقافة
    • مرأة
  • حديث الساعة
  • كتاب وأقلام
  • أوتار حُرّة
  • منوعات
    • محيط
    • أوراق منسية
  • مباشر غزة
  • دروب

© 2021 تونس مباشر - يمنع نسخ المواد دون الحصول على اذن مسبق.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In