• Login
  • من نحن؟
No Result
View All Result
الثلاثاء, 5 أغسطس 2025
تونس مباشر
Français
  • وطنية
    • سياسة
    • جهات
  • عالمية
  • صحة
    • اخبار كرونا
  • اقتصاد
  • رياضة
    • كرة قدم
  • ثقافة
    • مرأة
  • حديث الساعة
  • كتاب وأقلام
  • أوتار حُرّة
  • منوعات
    • محيط
    • أوراق منسية
  • مباشر غزة
  • دروب
  • وطنية
    • سياسة
    • جهات
  • عالمية
  • صحة
    • اخبار كرونا
  • اقتصاد
  • رياضة
    • كرة قدم
  • ثقافة
    • مرأة
  • حديث الساعة
  • كتاب وأقلام
  • أوتار حُرّة
  • منوعات
    • محيط
    • أوراق منسية
  • مباشر غزة
  • دروب
تونس مباشر
No Result
View All Result
الرئيسية رياضة
بعد الهزيمة “المرة” لتونس امام سوريا الكبير سبب العلة ولا شفاء للمنتخب إلا بإقالته

بعد الهزيمة “المرة” لتونس امام سوريا الكبير سبب العلة ولا شفاء للمنتخب إلا بإقالته

فريق التحرير بواسطة فريق التحرير
منذ 4 سنوات
في رياضة, وطنية
Share on FacebookShare on Twitter

انقاد المنتخب التونسي الى هزيمة غير منتظرة أمام نظيره السوري بنتيجة هدفين دون رد، مساء يوم الجمعة 3 ديسمبر 2021 في ملعب البيت بقطر لحساب الجولة الثانية من مجموعات كأس العرب فيفا 2021 .
الأمر من تلك الهزيمة التي وضعت ترشح المنتخب الى الدور القادم على كف عفريت لان مصيره ليس بيده بل بيد المنتخب الموريتاني الذي عليه اما الفوز على سوريا في الجولة الختامية للدور الاول او الانهزام امامه بنتيجة خفيفة حتى يمر منتخبنا طبعا ان فاز على منتخب الامارات ..

الامر من الهزيمة اذن هو الاداء الباهت والمهزوز للاعبين و”صمت القبور” الذي تحلى به مدرب المنتخب المنذر الكبير الذي لاح صغيرا على المنتخب ولم تنذره التراجعات العديدة الحاصلة في ادائه وعدم قدرته على صنع اللعب والرجوع في مباراة امام منتخب لم تتوفر له حتى عشر الامكانات الموضوعة على ذمة المنتخب التونسي لان سوريا كما نعلم جميعا في حالة حرب منذ عقد من الزمن واخر اهتمامت حكومتها هو تاهيل المنتخب واعداد للاستحقاقات التي يدخلها ليعول اللاعبون على عزائمهم وما لهم من مشاعر وطنية وهو ما لم يتوفر للاعبينا الذين وان “اطنبوا” في التغني بالنشيد الوطني قبل المباراة حتى كادت اوداجهم تنقطع فانهم لم يظهروا أي قدر من “الوطنية” على الملعب رغم علمهم بان العائدات المالية لاي منتخب تكبر كلما تقدم اكثر في البطولة وستكبر معه منحهم وتستفيد الجامعة من اموال هي في امس الحاجة اليها لان البلاد غارقة في “الفقر” حتى اذنيها لكن اللاعبين لم تحركهم كل تلك الاسباب لان “خبزهم مخبوز وزيتهم في الكوز” فاغلبهم يلعب بالخارج و”لا خوف عليهم من الفقر”وحتى من يلعب منهم في الداخل فاموروهم المالية “لاباس” لذلك لم يكلف احد منهم عناء بذل جهد اكثر حتى على المستوى الذهني لاسعاد هذا الشعب في هذه “الايام السوداء” التي يعيشها.
لاح جليا خلال اللقاء امام سوريا ان لا علاقة بين المدرب الكبير والاعداد الذهني للاعبيه وهو ما جعلهم يقبلون هدفين بحساب هدف في كل مفتتح شوط وهذا كاف للقضاء على معنويات اللاعبين وانعاش معنويات المنافس ليتحكم في مصير اللقاء ونسق اللعب ورغم تبكير السوريين في التسجيل في شزطي المبارات الا ان المنذر الكبير لم يكن “موجودا” ليقوم بـ”الكوتشينغ” اللازم فلم نر تغييرات بشرية نافعة ولا تغييرات تكتيكية صالحة ليفشل من اعتقدنا انهم “نسور” في الوصول إلى شباك خالد الحاجي عثمان وحتى التعلل باقصاء اللاعب محمد علي بن رمضان لا معنى له لانه كان يمكن تغيير انتشار اللاعبين على الميدان وممارسة ضغط عال على دفاع السوريين يدفعهم الى ارتكاب الاخطاء التي قد تقود الى شباكهم لكن المنتخب حافظ على نفس الاسلوب باعتماد الكرات الطويلة التي لم يتوفر لها “الراس” الذهبي القادر على التقاطها لان الرؤوس كانت بلا عقول وتتابع الكرات بانظار شاردة ودون رد فعل كبير وحتى حين قام المدرب بجملة من التغييرات فانها كانت اشبه بتغيير مركز بمركز حيث كان بامكانه في ظل اكتفاء السوريين بالدفاع وعدم اعتمادهم حتى على مرتدات قوية ان يترك كل فخر الدين بن يوسف وفراس بن العربي وسيف الدين الجزيري الى جانب نعيم السليتي ويوسف المساكني وسعد بقير لممارسة اعلى قدر من الضغط العالي طيلة الشوط الثاني.
لقد جعل المنذر الكبير الجماهير التونسية موجوعة بالهزيمة المذلة امام المنتخب السوري وجعلها تعيش حسرة وحرقة على المنتخب لا بسبب الخسارة فهي واردة في كرة القدم انما بسبب المردود المهزوز اللي مثل صدمة لهم فالمنتخب كان بلا روح وبلا مدرب لانه لم يتوفر له تكتيك واضح وهو ما افقد اللاعبين شخصيتهم وجعلهم مجرد “اجساد” تلهث وراء الكرة بلا عقل ولو استعمل المنتخب السوري سلاح المرتدات لكانت النتيجة اكبر.
لقد تعلل المدرب بنقص الرصيد البشري وتواتر الاصابات لدى اللاعبين ونسي انه هو من وضع قائمة اللاعبين المشاركين في هذه البطولة فلم ينوع رصيده ويعززه بلاعبين جدد من الممكن ان تفيدهم مثل هذه البطولة وتعطيهم خبرة يستفيد منها المنتخب في قادم الاستحقاقات بعد ان تتوفر لهم الفرصة للعب في بطولة لم يحضرها اغلب الاسماء الكبيرة في كل المنتخبات وتناسى الكبير انه هو من اعتمد على علي معلول والشيخاوي رغم يقينه انهم يشكوان نقصا في اللياقة البدنية وانهما كانا يحتاجان الى الراحة في مباراة سهلة امام موريتانيا لكنه اقحمهما ليربح لقاء سهلا فخسر لاعبين مخضرمين كما كان يمكنه الدفع بلاعبين اخرين من البطولة المحلية مكان فرجاني ساسي وياسين مرياح وفخرالدين بن يوسف وغيرهم ممن لاحوا بلا روح واعاقوا المنتخب بدل اعانته .
قد يترشح المنتخب الى الدور القادم لكنه لا قدرة له على مجاراة نسق باقي المترشحين معه ويجب ان يكون قرار اقالة المدرب الكبير قد تم اتخاذه لان الرجل فاشل ولا شخصية له امام اللاعبين ولا امام الجهاز الاداري للمنتخب وهو ما يدل عليه الرصيد البشري الذي أثث به قائمة المنتخب في هذه البطولة ليتم تحديد القائمة حسب الولاءات وليس حسب “الكفاءات” واستجابةلتدخل هذا وذاك من المكتب الجامعي وليس وفق حاجة المنتخب للاعبين “جوعى” الى البروز والظهور علهم يربجون عقد احتراف في بطولة خليجية او اوروبية ..

لقد ثبت ان الكبير صغير على المنتخب وان تونس تحتاج الى مدرب كبير وقوي الشخصية سواء من الداخل او الخارج ومهما دفعت الجامعة من ثمن فان العائد متاكد لان كل البطولات صارت توفر عائدات مهمة وفق تقدم المنتخب المشارك بها في ادوارها أي ان المدرب سيوفر اجره بنفسه ان نجح ووصل الى ادوار مهمة في كاس افريقيا او ان ترشح الى المونديال.
عبد الحميد الفلاح

فريق التحرير

فريق التحرير

© 2021 تونس مباشر - يمنع نسخ المواد دون الحصول على اذن مسبق.

No Result
View All Result
  • وطنية
    • سياسة
    • جهات
  • عالمية
  • صحة
    • اخبار كرونا
  • اقتصاد
  • رياضة
    • كرة قدم
  • ثقافة
    • مرأة
  • حديث الساعة
  • كتاب وأقلام
  • أوتار حُرّة
  • منوعات
    • محيط
    • أوراق منسية
  • مباشر غزة
  • دروب

© 2021 تونس مباشر - يمنع نسخ المواد دون الحصول على اذن مسبق.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In