• Login
  • من نحن؟
No Result
View All Result
السبت, 8 نوفمبر 2025
تونس مباشر
Français
  • وطنية
    • سياسة
    • جهات
  • عالمية
  • صحة
    • اخبار كرونا
  • اقتصاد
  • رياضة
    • كرة قدم
  • ثقافة
    • مرأة
  • حديث الساعة
  • كتاب وأقلام
  • أوتار حُرّة
  • منوعات
    • محيط
    • أوراق منسية
  • مباشر غزة
  • دروب
  • وطنية
    • سياسة
    • جهات
  • عالمية
  • صحة
    • اخبار كرونا
  • اقتصاد
  • رياضة
    • كرة قدم
  • ثقافة
    • مرأة
  • حديث الساعة
  • كتاب وأقلام
  • أوتار حُرّة
  • منوعات
    • محيط
    • أوراق منسية
  • مباشر غزة
  • دروب
تونس مباشر
No Result
View All Result
الرئيسية حديث الساعة
تعليم اللغة العربية لابناء التونسيين بالخارج نموذج بيداغوجي أمام صعوبات الملاءمة والتطبيق

تعليم اللغة العربية لابناء التونسيين بالخارج نموذج بيداغوجي أمام صعوبات الملاءمة والتطبيق

فريق التحرير بواسطة فريق التحرير
منذ 4 سنوات
في حديث الساعة
Share on FacebookShare on Twitter
بقلم: الحبيب المستوري

بالرغم من المجهود المحمود الذي تقدمه الدولة لتعليم اللغة العربية لابناء الجالية بالخارج منذ زمن طويل، تبقى النتيجة النهائية هزيلة في اغلب اماكن التدريس المختلفة، فكم من عائلة تمنت ان ترى ابناءها يتقنون اللغة العربية قراءة وكتابة؟

فدروس اللغة العربية تمكن الطفل من متابعة التواصل مع ثقافته الأم عبر مناهج علمية مدرسية صحيحة، ذات توجهات وآليات مدروسة.

بكل صراحة هذه أمنية صعبة المنال!

رغم ان الدولة التونسية دأبت من زمان على ارسال معلمين للبلدان التي تكثر فيها الجالية ليقوموا بمهمة تعليم اللغة العربية الأم للصغار مجانا وبدون مقابل.

ولكن هذا المجهود القيم يصطدم بواقع مرير، يبدأ بوصول المعلم الى ايطاليا كأي بلد آخر، يجد نفسه يفتش عن بيت يسكنه وليس بالسهل ايجاده بايجار مناسب مقارنة براتبه الضعيف، حسب الجهة التي سيعمل بها، وهو عادة لا يعرف لغة البلاد ولا جغرافيتها، وهذه معضلة كبيرة، ولا يعرف الاماكن التي سيدرس فيها، بما انه يصدم بعدم وجود مدرسة تقليدية وليس هناك مدير ولا متفقد، وما هي نوعية المواصلات التي سيتنقل بها لعدة اماكن تبعد عن بعضها وفي وقت وجيز، وكل جهده المهني يتم في عطلة آخر الاسبوع، في فضاءات دار التونسي ان وجدت في منطقته الترابية والتابعة لديوان التونسيين بالخارج، او في مقرات بعض الجمعيات التونسية والاجنبية او قاعات داخل المؤسسات التعليمية الايطالية..

وعادة ما تبقى هذه الاماكن بصورة دائمة ويترددون عليها الصغار لتعلم لغة الاباء ولكن النتائج غير مرضية رغم تدخل العائلة لبذل مجهودات في متابعة درجات التعلم عند ابنائهم واسعافهم عند الضرورة بالدروس الخصوصية.

لان ابناء الجالية يدرسون في المدارس النظامية من الاثنين للجمعة والسبت والاحد مخصصان لتعليم اللغة العربية فليس لهم يوم راحة على الاطلاق.

في الاعوام الاخيرة بدأ التفكير في اطلاق مبادرة عربية بايطاليا تنخرط فيها الوزارات المعنية بالخارج ومكاتب الجامعة العربية والمجتمع المدني والممثليات القنصلية لتحسيس السلط الايطالية بأن تأخذ على عاتقها تدريس اللغة العربية كمادة اختيارية تعمم على مدارسها وتعتمدها كلغة أجنبية.

وذلك حتى يتسنى لابناء الجاليات العربية التفرغ في نهاية الاسبوع كغيرهم من اقرانهم لهواياتهم المفضلة..

بقيت الملاحظة المهمة في كل هذا حسب رأيي، لرفع مستوى هذا المجهود الحكومي في المجال التعليمي ، وهو تغيير النموذج البيداغوجي الحالي الذي لم يعد يتماشى مع المستويات التعليمية بالخارج، واعتماد مشروع بيداغوجي حديث للتونسيين بالخارج يسهل فهمهم واستيعابهم للغة غير سهلة مثل اللغة العربية، رغم أهميتها بالنسبة للعرب والمسلمين لكونها لغة القرآن الكريم.

فريق التحرير

فريق التحرير

© 2021 تونس مباشر - يمنع نسخ المواد دون الحصول على اذن مسبق.

No Result
View All Result
  • وطنية
    • سياسة
    • جهات
  • عالمية
  • صحة
    • اخبار كرونا
  • اقتصاد
  • رياضة
    • كرة قدم
  • ثقافة
    • مرأة
  • حديث الساعة
  • كتاب وأقلام
  • أوتار حُرّة
  • منوعات
    • محيط
    • أوراق منسية
  • مباشر غزة
  • دروب

© 2021 تونس مباشر - يمنع نسخ المواد دون الحصول على اذن مسبق.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In