• Login
  • من نحن؟
No Result
View All Result
الخميس, 18 ديسمبر 2025
تونس مباشر
Français
  • وطنية
    • سياسة
    • جهات
  • عالمية
  • صحة
    • اخبار كرونا
  • اقتصاد
  • رياضة
    • كرة قدم
  • ثقافة
    • مرأة
  • حديث الساعة
  • كتاب وأقلام
  • أوتار حُرّة
  • منوعات
    • محيط
    • أوراق منسية
  • مباشر غزة
  • دروب
  • وطنية
    • سياسة
    • جهات
  • عالمية
  • صحة
    • اخبار كرونا
  • اقتصاد
  • رياضة
    • كرة قدم
  • ثقافة
    • مرأة
  • حديث الساعة
  • كتاب وأقلام
  • أوتار حُرّة
  • منوعات
    • محيط
    • أوراق منسية
  • مباشر غزة
  • دروب
تونس مباشر
No Result
View All Result
الرئيسية غير مصنف
من التشاركية إلى “الأوليغارشية القانونية”

من التشاركية إلى “الأوليغارشية القانونية”

فريق التحرير بواسطة فريق التحرير
منذ 4 سنوات
في غير مصنف
Share on FacebookShare on Twitter
بقلم د.خالد شوكات

ثمّةَ مئات الأساتذة ومدرّسي القانون في الجامعات التونسية وغيرها، وخلافا لما توحي به كلمة “قانون” التي يفترض بها التعبير عن أسمى القيم الانسانية وأنبلها، من بينها “العدالة” و”الحرّية” و”الديمقراطية” و”المواطنة” و”التشاركية” و”الدولة المدنية” و”الفضيلة الأخلاقية”، فإن هؤلاء، الذين يسمون “رجال القانون” عبر التاريخ وفي جل العصور كانوا في غالبيتهم في خدمة “الاستبداد” و”الديكتاتورية” وعلى ذِمَّة “المستبدين” و”الطغاة” باعتبارهم “خبراء” و”تكنوقراط” و”جامعيون” و”أكاديميون” و”محايدون مزيفون” وهكذا..

قلّة من بينهم كانوا نزهاء وصادقين يرفضون التحوّل إلى “تارزية قوانين” و”مستشارين مرتزقة” و”خبراء حسب الطلب”..

بل لعلَّ بعضهم، أي رجال القانون، سمحوا لأنفسهم بأن يتحوّلوا الى طغاة ومستبدين وأن يكونوا نموذجا “سافرا” في خرق القوانين والتلاعب بها وتطويعها بكل أنواعها من الدستورية الى التشريعية الى الأوامر الإدارية..

وها أننا نرى كيف تطوّع “رهط” من بينهم، بمسوّغات مختلفة ومن منطلقات مصلحية متباينة، وربّما من حميّة قطاعية بائسة، ليكونوا بناة ديكتاتورية ناشئة بديلا عن الديمقراطية الواعدة، وليتحوّلوا عمليا إلى “أوليغاركية” أو أوليغارشية حاكمة، أقلية تريد أن تفرض من باب “الخبرة القانونية” إرادتها على أغلبية، وتستغل شرعية انتخابية رئاسية مؤقتة في تمرير وثيقة دستورية عليا، يفترض ان تكون في أثرها القانوني دائمة ومستدامة، والحجة هنا بحسب أحد المتحذلقين من بينهم، ممن يزعم باستمرار أنه لا يمارس السياسة وهو غارق في الايديولوجيا السياسية الى أذنيه، أن “الالية ليست مهمة قياسا بالغاية”، وهذا ترجمان لأفسد قاعدة حكمت الاجتماع السياسي، ألا وهي “الغاية تبرر الوسيلة”، فيما يجب ان تكون الوسيلة من جنس الغاية..

حكم الأوليغارشية القانونية لن تنطلي حيله على الناس طال الزمان أم قصر، وسنعود إلى التشاركية باعتبارها الالية النبيلة الاسلم والأفضل والأنجع لإنجاز الاصلاحات المطلوبة سياسيا وقانونيا ودستوريا، والى الحوار الذي يمثل التونسيين بجميع توجهاتهم وعائلاتهم السياسية..

الصمود الحقيقي هو كل صمود تتفق فيه الالية النبيلة مع الغاية الأكثر نبلا..

لا ذاك الذي يرغب في تجاوز السيادة الشعبية باسم السيادة الشعبية.

فريق التحرير

فريق التحرير

© 2021 تونس مباشر - يمنع نسخ المواد دون الحصول على اذن مسبق.

No Result
View All Result
  • وطنية
    • سياسة
    • جهات
  • عالمية
  • صحة
    • اخبار كرونا
  • اقتصاد
  • رياضة
    • كرة قدم
  • ثقافة
    • مرأة
  • حديث الساعة
  • كتاب وأقلام
  • أوتار حُرّة
  • منوعات
    • محيط
    • أوراق منسية
  • مباشر غزة
  • دروب

© 2021 تونس مباشر - يمنع نسخ المواد دون الحصول على اذن مسبق.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In