• Login
  • من نحن؟
No Result
View All Result
الجمعة, 9 مايو 2025
تونس مباشر
Français
  • وطنية
    • سياسة
    • جهات
  • عالمية
  • صحة
    • اخبار كرونا
  • اقتصاد
  • رياضة
    • كرة قدم
  • ثقافة
    • مرأة
  • حديث الساعة
  • كتاب وأقلام
  • أوتار حُرّة
  • منوعات
    • محيط
    • أوراق منسية
  • مباشر غزة
  • دروب
  • وطنية
    • سياسة
    • جهات
  • عالمية
  • صحة
    • اخبار كرونا
  • اقتصاد
  • رياضة
    • كرة قدم
  • ثقافة
    • مرأة
  • حديث الساعة
  • كتاب وأقلام
  • أوتار حُرّة
  • منوعات
    • محيط
    • أوراق منسية
  • مباشر غزة
  • دروب
تونس مباشر
No Result
View All Result
الرئيسية أوراق منسية
عولمة اللامبالاة

غزة 2025: متمسكون بأرضنا رغم الدمار واللامبالاة

عولمة اللامبالاة

تونس مباشر بواسطة تونس مباشر
منذ 3 أيام
في أوراق منسية, الاولى, اهم 10 اخبار
Share on FacebookShare on Twitter
الموسيقار د. محمد الڤَرفي

عولمة اللامبالاة mondialisation de l’indifférence هو مصطلح ابتكره المغفور له “فرانسوا” بابا الفاتيكان السابق (1936-2025) خلال القُدّاس الذي أقامه بجزيرة لمبدوزا (جويلية 2013) وحضره مهاجرون عرب وذلك في إشارة صريحة إلى المجتمع الدولي الذي انصرف عن قضايا الإنسانية وانغمس في المادية المفرطة.

وقد استخدم البابا بالمناسبة عصا رعوية مصنوعة من خشب القوارب التي يحاول المهاجرون عبور البحر الأبيض المتوسط ​​على متنها ليؤكّد حبّه للفقراء وعطفه عليهم.

وجزيرة لمبدوزا Lampedusa التابعة لصقلية الايطالية هي واحدة من خمس جزر صغيرة تشكّل أرخبيل بيلاجيك Archipel des Pelages وتعتبر “بوابة أوروبا” إذ يتقاطر عليها يوميا مئات المهاجرين العرب والأفارقة في قوارب مُرتجلة هربا من تردّي الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية في بلدانهم آملين أن يجدوا منفذا للنجاة.

كانت هذه الرحلة هي الأولى خارج روما قام بها البابا إثر توليه بابوية الكاثوليك وأطلق منها نداء حيويا للتضامن وشكر سكان الجزيرة الستة آلاف لأنهم يعطون أفضل مثلا “في الحب والإحسان والترحاب” بالخمسين ألف لاجئ الذين أرسوا على شواطئها بعد الربيع العربي. وأضاف: “يجب أن تكون لمبدوزا منارة للعالم أجمع. نسأل الله أن نتحلى بالشجاعة للترحيب بأولئك الذين يسعون إلى عالم أفضل”.

وقال في قدّاسه الشهير مخاطبا الأوروبيين: “من أجل دعم أسلوب حياة يُقصي الآخرين، قمنا بتطوير عولمة اللامبالاة. وبدون أن ندرك ذلك أصبحنا غير قادرين على الشعور بالشفقة على صرخات الألم التي يطلقها الآخرون ولم نعد نبكي لدراما الآخرين، ولم نعد ننتبه إليهم كما يجب، وكأن ما يحدث هي مسؤولية ملقاة على عاتق الآخرين ولا تعنينا في شيء”.

وعند لقائه المباشر بالمهاجرين العرب شرحوا له باللغة العربية كيف أصبحوا ضحايا للمتاجرين بالبشر، ولماذا كانوا ينتظرون المساعدة من الدول الأوروبية. فتوجه البابا إلى “المهاجرين المسلمين الأعزاء” وكانوا قد بدؤوا صيام شهر رمضان: “الكنيسة إلى جانبكم في البحث عن حياة أكثر كرامة لكم ولعائلاتكم”.

والمعروف أن هذا البابا أصيل الأرجنتين (Jorge Mario Bergoglio) كان نصيرا للشعب الفلسطيني في نضاله ضد العدو الصهيوني واتخذ في عديد المناسبات مواقف صريحة ومشرّفة لم يجرؤ العُرب المعنيون رأسا بالقضية على اتخاذها مما جلب إليه سخط الصهاينة وصبوا عليه جام غضبهم عن طريق منظماتهم العنصرية المتشابكة في كل أنحاء العالم.

ويعتقد أحد المختصين في الفلسفة أن اليهود يجب أن يتحرروا من منظمات مثل CRIF وLICRA وUEJF والتي هي في الواقع سامّة للغاية وحتى خطيرة على مستقبل مجتمعهم.

ويرى أن أعضائها “محتجزون كرهائن” ويعانون من نوع من “متلازمة ستوكهولم” syndrome de Stockholm والتي تسمى أيضا “رابطة الأسر” أي تلك الظاهرة النفسية التي تصيب الفرد عندما يتعاطف أو يتعاون مع عدوّه.

ونعتقد أن هذا المرض لا يقتصر على اليهود المتعاونين مع منظماتهم الدينية الإرهابية بل يطال العُرب المتصهينين والمطبّعين معهم بدعوى حرية الأديان، خوفا أو طمعا، وهم في جلهم يتولّون أنظمة جاثمة على شعوبها دون اختيار وسلبت حرّيتهم ولم تمنحهم أي هامش من الشعور بالكرامة.

لقد عوّدوهم على رفاهية تخدّرهم وتُفقد هدوؤهم حتى صارت كل هذه الحيوات المدمَّرة والإبادة المستمرة تبدو لهم مجرد مشهد لا يزعجهم بأي شكل من الأشكال. ولا أدل على ذلك من مظاهر الترف والبذخ التي تبثها فضائياتهم المتخلّفة وكأنهم يعيشون في كوكب آخر ولا يشعرون بمُعاناة الفلسطينيين من الجوع والعطش والتشرد في العراء.

عندما قُتل اثنا عشر صحفيا في هجوم إرهابي على جريدة “شارلي هبدو” الفرنسية سنة 2020 تجمّع رؤساء العالم بباريس في مسيرة مهيبة للتعبير عن رفضهم لهذا العمل الإجرامي ومؤازرتهم لحرية الإعلام رغم تجاوز الجريدة خطوطه الحمراء.

لكن لا أحد من هؤلاء بمن فيهم رئيس السلطة الفلسطينية بادر بتنظيم مسرة مماثلة احتجاجا على الإبادة الجماعية والقتل الوحشي الذي يرتكبه جيش الاحتلال في غزة يوميا منذ ثمانية عشر شهرا وراح ضحيته ما يزيد على 100 ألف مدني وأكثر من 30 ألف طفل زيادة على 207 عامل إنساني في الأمم المتحدة وأكثر من 190 صحفي ميداني.

كل الذين شاركوا في مسيرة باريس ملوّثة أيديهم بدم الفلسطينيين الأبرياء ولن يرحمهم التاريخ إن آجلا أم عاجلا.

إن اليهود الذين يريدون فصل الصهيونية عن اليهودية بشكل مطلق هم في الغالب أولئك الذين يشعرون بالغضب من المجازر التي تجري في غزة، ولكنهم يريدون تبرئة اليهودية من أي مسؤولية عنها وإلقائها حصرا على الصهيونية.

لكن هذه الأيديولوجية الغامضة تنتقل من مفهوم علماني وسياسي هدفه بناء دولة يهودية في فلسطين بالقرب من القدس (جبل صهيون) وفقا لتصوّر داعيتها تيودور هرتزل، لتتخذ اليوم طابع فكر ديني وعنصري يسمى “مِسيانية” وهي حركة إنجيلية بروتستانتية نشأت بأمريكا تُعتبر يهودية عرقيا ومسيحية دينيا.

تونس مباشر

تونس مباشر

© 2021 تونس مباشر - يمنع نسخ المواد دون الحصول على اذن مسبق.

No Result
View All Result
  • وطنية
    • سياسة
    • جهات
  • عالمية
  • صحة
    • اخبار كرونا
  • اقتصاد
  • رياضة
    • كرة قدم
  • ثقافة
    • مرأة
  • حديث الساعة
  • كتاب وأقلام
  • أوتار حُرّة
  • منوعات
    • محيط
    • أوراق منسية
  • مباشر غزة
  • دروب

© 2021 تونس مباشر - يمنع نسخ المواد دون الحصول على اذن مسبق.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In