• Login
  • من نحن؟
No Result
View All Result
الأحد, 15 يونيو 2025
تونس مباشر
Français
  • وطنية
    • سياسة
    • جهات
  • عالمية
  • صحة
    • اخبار كرونا
  • اقتصاد
  • رياضة
    • كرة قدم
  • ثقافة
    • مرأة
  • حديث الساعة
  • كتاب وأقلام
  • أوتار حُرّة
  • منوعات
    • محيط
    • أوراق منسية
  • مباشر غزة
  • دروب
  • وطنية
    • سياسة
    • جهات
  • عالمية
  • صحة
    • اخبار كرونا
  • اقتصاد
  • رياضة
    • كرة قدم
  • ثقافة
    • مرأة
  • حديث الساعة
  • كتاب وأقلام
  • أوتار حُرّة
  • منوعات
    • محيط
    • أوراق منسية
  • مباشر غزة
  • دروب
تونس مباشر
No Result
View All Result
الرئيسية أوراق منسية
هَسْبارا: العدّ التنازلي

هَسْبارا: العدّ التنازلي

تونس مباشر بواسطة تونس مباشر
منذ 4 أسابيع
في أوراق منسية, الاولى, اهم 10 اخبار
Share on FacebookShare on Twitter
الموسيقار د. محمد الڤَرفي

في العام 2016 نشر المحلل السياسي Jonathan Cummings كتاب “الدبلوماسية العامة الإسرائيلية، مشاكل الهَسبارا Israel’s Public Diplomacy The Problems of Hasbara  (1966-1975)”. والمؤلف هو مدير سابق لمكتب إسرائيل التابع لمركز الاتصالات والأبحاث البريطاني الإسرائيلي (BICOM) ويشغل حاليًا منصب مدير الشؤون الداخلية في مجلس العلاقات المجتمعية اليهودية في نيويورك. 

الهَسبارا هي كلمة عبرية تعني “الشرح” وتشير إلى استراتيجيات الاتصال والدعاية التي تنتهجها دولة إسرائيل في الخارج والتي يعتبرها المنتقدون لسياستها مرادفا للدعاية الإسرائيلية. ومن منظور التحليل النقدي يرتبط المصطلح في أحيان كثيرة بنشاط المناصرة أو الدعاية الرسمية للدولة. 

وتستخدم دولة إسرائيل هذا المصطلح لوصف الجهود المبذولة لشرح سياسات الحكومة والترويج لإسرائيل في مواجهة الصحافة السلبية وما يعتبرونه محاولات “نزع الشرعية عن إسرائيل”. وهو ما يشرحه كومينز بقوله: إن هذا المصطلح “محاولة غريزية دفاعية وتكتيكية ومقنعة ويهودية لكسب الدعم الدولي للسياسة الإسرائيلية والحفاظ عليها”. 

لكن في ظل الأحداث المتسارعة التي تشهدها منطقة الشرق العربي والسياسات العدوانية والتوسعية التي تنتهجها إسرائيل إزاء شعوب المنطقة وخصوصا منهم العرب فهلاّ تزال استراتجيات التضليل الإعلامي مجدية لكسب الأنصار من غير الصهاينة واليهود ؟

وإذا كان كومينز يعتبر أن ضعف التواصل هو السبب الجذري للصعوبات الدولية التي تواجهها الدولة العبرية فهل يكون التواصل الأفضل كافيا لكسب الدعم الدولي بشأن النقاط المثيرة للجدل في السياسة الإسرائيلية ؟

 لقد أحدثت الإبادة الجماعية في غزة والاعتداءات اليومية على مدن الضفة الغربية وقراها هزّة كبرى في ضمير المجتمع الدولي وتحولا في الرأي العام مثلما يقع على نطاق واسع ومختلف تماما في أماكن عديدة من العالم. 

كل الدول الأوروبية التي تزوّد إسرائيل بالسلاح بما فيها بريطانيا المتسبب الرئيسي في وجود الدولة العبرية وأمريكا الراعية الرسمية للإرهاب العالمي تشهد دون استثناء مظاهرات شعبية وطلاّبية حاشدة احتجاجا على صمت حكوماتها إزاء ما يحدث.

فهل هي عودة الوعي لشعوبها أو استفاقة الضمير أم مجرّد نزوة عابرة ؟ 

فهذا رئيس الحكومة الاسباني “بيدرو سانشيز” يعلنها صراحة: “إسرائيل دولة إبادة جماعية والحكومة لن تتعامل معها تجاريا”.

manif espagne.jpg

وفي خطاب ناريي أمام البرلمان الفرنسي صاح النائب عن الحزب الاشتراكي Paul Magnet: “غدا 16 مايو 2025 سيرسل الجيش الإسرائيلي عشرات الآلاف من الجنود الإضافيين لطرد الفلسطينيين من قطاع غزة وسرقة أراضيهم. سيكون هناك الآلاف وعشرات الآلاف من الضحايا. تحركوا، تحركوا الآن، استدعوا سفيركم، افرضوا العقوبات، اكسروا الحصار. بربّكم افعلوا شيئا ما. 

أمام الإبادة الجماعية، الصمت هو تواطؤ والتاريخ سوف يحكم علينا”.

أما البرلمانية الإيطالية Stefania Ascari فتكشف: كنا بمعبر رفح وشهدنا بأنفسنا إرادة إجرامية في إبادة الشعب الفلسطيني بالكامل. في الفيديو نرى أمهات يمسكن بأيدي أطفالهن لكن لا يعرفن أن ترامب الذي صنع هذا الفيديو يُظهر أن الأطفال لم يعد لهم أيدي بعد الآن. لقد تم بترها. الأطفال هناك لم يعد لهم أطراف، لا أذرع ولا أيدي. 

أكثر من 70.000 شخص (نساء وأطفال ورجال) قُتلوا بوحشية ضمن مخطط واضح ومدروس مسبقا حتى قبل 7 أكتوبر. لقد فُقدت الإنسانية بالكامل. 

ماذا تريد إيطاليا أن تفعل ؟ هل تريد الاستمرار في بيع الأسلحة ؟ تغذية تجارة الموت ؟ المزيد من القتل والمجازر ؟ إلى أين نحن ذاهبون ؟ فلنستعد الوعي”. 

génocide enfants.jpg
20 ألف طفل قُتلوا في صمت العالم

ويقول السياسي الفرنسي J. Luc Mélenchon زعيم حزب (فرنسا المتمرّدة): “إن هذا التحوّل يكسر المعادلة السخيفة التي وضعها المتعصبون الذين يعتبرون أي انتقاد لسياسات نتنياهو تواطؤا مع الإرهاب”.

وكتب مدوّن مسيحي فرنسي: “إنهم”، مستعمرو عقولنا الذين يحتقروننا إلى أقصى درجة كما جاء في التلمود، يريدون منا أن نصدق أن هذه حرب حضارات بين “المسيحية اليهودية” والإسلام، في حين أنها حرب أديان بين الإسلام والتلمود، وأن الكاثوليكية التي كان مركزها فرنسا قد استعمرها التلمود”.

أمام الصمت العربي المخزي وانعدام قدرة الدول على الصد خصوصا منها المطبّعة رسميا أو المتواطئة في الخفاء، وفي الوقت الذي يموت في العراء عشرات آلاف الفلسطينيين جوها وعطشا ومهانة يفتح ملوك الخليج وأمراءه خزائنهم لرئيس الولايات المتحدة الأمريكية ويُهدونه بسخاء ثرواتها الطائلة. 

بالمقابل يواصل أحرار العالم الغربي في الشوارع والجامعات بشجاعة وتحدٍّ انتقادهم دولة الكيان إبادة الفلسطينيين بعد أن ساهم صمتهم في الماضي في إخفاء الجرائم المرتكبة في حقّهم. 

إنها حقًّا بداية العد التنازلي، ولكلّ شيء إذا ما تمّ نُقصان.

تونس مباشر

تونس مباشر

© 2021 تونس مباشر - يمنع نسخ المواد دون الحصول على اذن مسبق.

No Result
View All Result
  • وطنية
    • سياسة
    • جهات
  • عالمية
  • صحة
    • اخبار كرونا
  • اقتصاد
  • رياضة
    • كرة قدم
  • ثقافة
    • مرأة
  • حديث الساعة
  • كتاب وأقلام
  • أوتار حُرّة
  • منوعات
    • محيط
    • أوراق منسية
  • مباشر غزة
  • دروب

© 2021 تونس مباشر - يمنع نسخ المواد دون الحصول على اذن مسبق.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In