الشيخ صبري، البالغ من العمر نحو 86 عاماً، ترك منزله بعد تلقيه وعوداً من سلطات الاحتلال بوقف عملية الهدم. إلا أن الاحتلال نقض وعوده، ونفذ القرار.
ويواجه الشيخ صبري سلسلة من الانتهاكات الإدارية والملاحقات القانونية، بدعم من جهات سياسية إسرائيلية، وسط تصاعد التهديدات من مجموعات متطرفة تستهدفه بشكل مباشر.